غدا(م.و) وخليلها(المقاول)(أ.ب)أمام السيد قاضي التحقيق بالمحكمة الابتدائية لابن سليمان
المتابعين من أجل السكر وعلاقة مشبوهة
المتابعين من أجل السكر وعلاقة مشبوهة
من المنتظر أن تتقدم المسماة (م.و)و(أ.ب)أمام السيد قاضي التحقيق بالمحكمة الابتدائية لابن سليمان غدا الثلاثاء2015/01/13 المتابعين من أجل السكر وعلاقة مشبوهة حيث تقدم زوج المتهمة (ل.أ.س.أ)بشكاية إلى النيابة العامة بالمحكمة الابتدائية بابن سليمان التي أحالت القضية على المركز القضائي للدرك الملكي بابن سليمان قصد إجراء بحت في النازلة.الشيء الذي مكن من ضبط المتهمة (م.و)عمرها 38 سنة متزوجة وأم لثلاثة أبناء تقطن بالمحمدية رفقة مقاول يدعى(أ.ب)عمره54 سنة متزوج وأب لستة أبناء يقطن بالرباط ،بمنزلها الإضافي بتراب قيادة وجماعة الفضالات حسب ماجاء بالمحضر 395 المنجز من طرف درك ابن سليمان بتاريخ:2014/12/30 .
وفي يوم:2014/12/31 وبعد تقديم الموقوفين أمام السيد وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية لابن سليمان في حالة اعتقال، ارتأى هذا الأخير على أن يحيل القضية من جديد على المركز القضائي ببوزنيقة من أجل تعميق البحت في النازلة الشيء الذي تم بالفعل من خلال المحضر رقم:550 بتاريخ:2014/12/31 والذي طرح فيه المحققون أسئلة دقيقة على المتهمين وكذا المشتكي فاتضح للجميع العديد من التناقضات خاصة فيما بين المتهمين وهما أنداك في حالة إعتقال.تنازلت زوجة المقاول عن متابعة زوجها بالخيانة فيما تشبت زوج المتهمة (م.و) السيد (ل.أ.س.أ)من متابعة زوجته أمام العدالة من أجل الخيانة غير أن المحكمة متعت المتهمين بالسراح المؤقت مقابل كفالة مالية قدرها ثلاثون ألف درهم حسب ما أفادنا به الزوج الذي روى لنا الحكاية والدموع في عينيه من جراء ماحدث خاصة وأنه تصدق على زوجته بكل مايملك من أجل إرضائها فأصبحت تملك سيارة رباعية الدفع(4.4)ومنزل رسمي وأخر ثانوي وكلاهما من البناء العصري الحضري الأول بمدينة المحمدية والثاني بتراب قيادة الفضالات وكذا محل تجاري
يعد بمثابة رأسمال الأسرة الأساسي والكل ورثه الزوج عن أبيه بعد قسمة التركة.في الحقيقة أحسسنا بحسرات الأسى والتأسف تمور بداخل الزوج المسكين الذي هو بين نارين فلذات أكباده الذين يحبهم حبا جما والأفعال الغير المرضية التي أصبحت تقوم بها الزوجة في وجه زوجها سرا وعلانية وعلمنا أنها يوم تم إطلاق سراحها بصفة مؤقتة هي وخليلها دخلت المنزل (بالطبل والغيطة) مما جعل الزوج المسكين في حيرة وأصبحت معاناته متضاعفة نفسانيا فهل ستكشف الخبرة التي ستجرى على الهواتف المحجوزة للمعنيين من فك لغز هذه القضية؟وقد تكون لنا عودة للموضوع. ب-س
وفي يوم:2014/12/31 وبعد تقديم الموقوفين أمام السيد وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية لابن سليمان في حالة اعتقال، ارتأى هذا الأخير على أن يحيل القضية من جديد على المركز القضائي ببوزنيقة من أجل تعميق البحت في النازلة الشيء الذي تم بالفعل من خلال المحضر رقم:550 بتاريخ:2014/12/31 والذي طرح فيه المحققون أسئلة دقيقة على المتهمين وكذا المشتكي فاتضح للجميع العديد من التناقضات خاصة فيما بين المتهمين وهما أنداك في حالة إعتقال.تنازلت زوجة المقاول عن متابعة زوجها بالخيانة فيما تشبت زوج المتهمة (م.و) السيد (ل.أ.س.أ)من متابعة زوجته أمام العدالة من أجل الخيانة غير أن المحكمة متعت المتهمين بالسراح المؤقت مقابل كفالة مالية قدرها ثلاثون ألف درهم حسب ما أفادنا به الزوج الذي روى لنا الحكاية والدموع في عينيه من جراء ماحدث خاصة وأنه تصدق على زوجته بكل مايملك من أجل إرضائها فأصبحت تملك سيارة رباعية الدفع(4.4)ومنزل رسمي وأخر ثانوي وكلاهما من البناء العصري الحضري الأول بمدينة المحمدية والثاني بتراب قيادة الفضالات وكذا محل تجاري
يعد بمثابة رأسمال الأسرة الأساسي والكل ورثه الزوج عن أبيه بعد قسمة التركة.في الحقيقة أحسسنا بحسرات الأسى والتأسف تمور بداخل الزوج المسكين الذي هو بين نارين فلذات أكباده الذين يحبهم حبا جما والأفعال الغير المرضية التي أصبحت تقوم بها الزوجة في وجه زوجها سرا وعلانية وعلمنا أنها يوم تم إطلاق سراحها بصفة مؤقتة هي وخليلها دخلت المنزل (بالطبل والغيطة) مما جعل الزوج المسكين في حيرة وأصبحت معاناته متضاعفة نفسانيا فهل ستكشف الخبرة التي ستجرى على الهواتف المحجوزة للمعنيين من فك لغز هذه القضية؟وقد تكون لنا عودة للموضوع. ب-س
0 التعليقات:
إرسال تعليق