حالات خطيرة ...
قضت هيئة تحرير جريدة المناضل بريس الالكترونية مايزيد عن 18 ساعة هناك وإليكم التقرير التالي بكل صدق وأمانة.
أخي القارئ أختي القارئة يؤسفني أن أضع بين أيديكم هذا التقرير الذي إن دل على شيء فإنما يدل على معاناة مستشفيات بلادنا عموما وأقسام المستعجلات خصوصا.
لا حظنا مكان الاستقبال فارغا ونطق مواطن قائلابالحرف: لا من تسول ولا مع من تهضر.
أم تبكي وتقول: وعباد الله ولدي غادي إيموت.
لا دخول لمريض ليس معه من يؤدي واجبات الدخول حتى وإن كان في غيبوبة.
لا دخول للمرحاض الواحد إلا بعد الأداء.
انتظارات دون جدوى
مريض يرقد بالممر المؤدي لمصلحة السكانير.
الحالات متعددة والإصابات متفاوتة الخطورة والأساب محيرة، أغلبها عدم التركيز والعمل بالعقل.
هجوم على مصلحة الإنعاش من طرف عائلات الضحايا ليلة العيد حوالي 12 ليلا.
زيارة واحدة للدراجين من رجال الأمن أسفرت عن اعتقال شاب كان في حالة غير عادية.
مشادات كلامية مع أحد رجال الحراسة الخاصة الذي تلفظ هو الأخر بما لا يليق.
ولنا عودة للموضوع
تحرير بوشعيب الساخي



0 التعليقات:
إرسال تعليق