المفروض في السلطات أن تكون هي الساهرة على منع تنامي الأكواخ وعدم السماح ببنائها ،في إيطار محاربة بيوت الصفيح والحد من انتشارها،وليس بالمتاجرة فيها ،كما هو الشأن بالنسبة لما يقع بدوار الصحراوية بقيادة سيدي موسى بن علي بتراب عمالة المحمدية ،حيث قام المسؤول الأول عن السلطة المحلية هناك بمساعدة عون السلطة بالدوار المذكور حسب ما أفادنا به مصدر جيد الإطلاع بتسهيل عملية إنجاز وبيع أخر براكة يوم الجمعة الماضي فهل بهذا الأسلوب الانتفاعي يمكن القضاء على دور الصفيح؟ولماذا نشر الإشاعات وسط السكان بإمكانية استفادة دوار الحي الصفيحي الجديد المعروف بدوار الصحراوية بالسكن اللائق بمشروع الفتح واحد،أليس من أجل الزيادة في تسعيرة البيوت القصديرية؟ إننا نود أن نلفت انتباه جميع المسؤولين إقليميا ومركزيا لما يقع بدوار الصحراوية،اللهم إني قد بلغت.
ب.س

0 التعليقات:
إرسال تعليق